نركز على المهارات المعرفيه والحكميه المستخرجه من نور الوحي بلسان الحال والمقال
قال تعالى:
{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [ابراهيم : 4]
استنباط حلول عصرية من نور الوحي لمواجهة التحديات الفريدة
الوحى هو أصل العلوم ، خاصة الوحي المرتبط بالإلهام والإبداع. ونستشهد بقصة خلق آدم عليه السلام لنوضح أن علم الملائكة كان محدودًا بقياساتهم، بينما علم آدم كان مستمدًا من الوحي الإلهي، ما منحه تميزًا ومعرفة لا تُقاس بالتجربة وحدها.
ويُبرز أن اي علم موصول بالوحي يتجاوز الشهادات والكتب، لأنه يستمد نوره من الله. وفي ظل الأزمات، يُدعى للعودة إلى القرآن الكريم والبحث عن الحلول في الوحي، لأنها أزمات تحتاج لحلول إلهية واستثنائية.
“داري” منصة تربوية معرفية تنطلق من تدبّر القرآن الكريم، وتسعى لربط الوحي بالعلم، والفكر بالإبداع، لتنشئة جيلٍ يبني بالمعرفة ويهتدي بالبصيرة. نؤمن أن النور الذي في الكتاب، هو طريق النهوض الحقيقي.
نستلهم من القرآن نورًا يهدي إلى العلم والعمل.
ندمج القيم الراسخة مع أساليب تعليم عصرية.
نتعاون مع مؤسسات تعليمية لصناعة الأثر.
نُنمّي التفكير والإبداع لدى الأجيال الجديدة.
نقرأ الواقع بنور الوحي، ونستنبط من الآيات ما يفتح الأذهان ويحيي القلوب.
تأملات ومقالات تربط بين القرآن والحياة.
نحن نؤمن أن أفضل من يعبّر عن