المدوّنة
نقرأ الواقع بنور الوحي، ونستنبط من الآيات ما يفتح الأذهان ويحيي القلوب.
تأملات ومقالات تربط بين القرآن والحياة.
نركز على المهارات المعرفيه والحكميه المستخرجه من نور الوحي بلسان الحال والمقال
قال تعالى:
{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [ابراهيم : 4]
من إيمانٍ راسخ بأن الوحي هو أصل العلوم، نؤمن أن كل علم لا يستمد نوره من الوحي، يظلّ أسيرًا لحدود القياس والتجربة.
وحين يستنير العِلم بالوحي، يتجاوز الشهادات والكتب، ويفتح آفاقًا واسعة نحو الإلهام والتميّز الإنساني ثم الابداع الأممى.
في “داري”، نمزج بين تدبّر القرآن الكريم، والمعرفة النافعة، وفهم سنن الله في النفس والمجتمع، لنُسهم في بناء الإنسان من الداخل، وصياغة نموذجٍ تربوي يسترد البوصلة في أزمنة الأزمات وغموض الرؤية.
نؤمن أن هذا النموذج التربوي تتجلى قيمته في اللحظات الاستثنائية؛
من التحوّلات الأممية المتسارعة إلى أزمات الفرد اليومية.
منصة تربوية تعليمية، تنطلق من تدبّر القرآن الكريم لبناء إنسانٍ واعٍ ومبدع؛
يواجه أزمات الواقع بعقلٍ يتدبّر، وقلبٍ يتصل، ليبعث النهوض من قلب الانهيار… في زمن التيه.
نستلهم من القرآن نورًا يهدي إلى العلم والعمل.
ندمج القيم الراسخة مع أساليب تعليم عصرية.
نتعاون مع مؤسسات تعليمية لصناعة الأثر.
نُنمّي التفكير والإبداع لدى الأجيال الجديدة.
نقرأ الواقع بنور الوحي، ونستنبط من الآيات ما يفتح الأذهان ويحيي القلوب.
تأملات ومقالات تربط بين القرآن والحياة.
نحن نؤمن أن أفضل من يعبّر عن